300
طن من الذهب ، كانت مقررة لأصدار الدينار الليبي الذهبي لمشروع باب
افريقيا و دعم مشروع أنشاء المصرف الاتحادي الافريقي الخاص بالاتحاد
الافريقي
وتحاول
بريطانيا أضافة فكرة أن الذهب هو حوالي طن فقط أن ثبت وجوده ، وأن الاموال
تقدر بعدد من الملايين لا تتجاوز العشرين . وان هذا العمل حصل بعيد عن
السلطات الرسمية البريطانيا ، رغم أن مطابع العملة البريطانيا طبعت النسخة
الاولى من الدينار المعدني الذهبي الليبي .
بحجة أن الاتفاق لم يكن بأرجاع الاموال ، وان الاموال تم أستنزافها في قضايا ليبيا و مساعدات ليبيا و ظروف ليبيا .
الاموال " موجودة و موثقة و مسجلة " وسحبها من بريطانيا سيؤدي الي تقسيم بريطانيا الي شوارع وليس الي اقاليم .
فان
تم تقسيم ليبيا فان جميع الارصدة المجمدة بالخارج سوف تضيع والسبب انه
لاتوجد دولة اسمها ليبيا وهدا ما يخطط له عميل الانليز السحلية واعوانه