شخصية إعلامية انثى محسوبة على 17 فبراير وكان في رفقتها صحفي بريطاني
ودكتور لبناني (مسيحي) وبعض الحضور في قاعة لاحد الفنادق في دبي ،
فتكلمت الاعلامية الفبرايرية بكل ثقة امام الحضور وقالت ، ان كل المؤيدين للقذافي مرضى نفسيين وطبعاً هي العاقلة ،
وقالت ان القذافي لم يكن ليبي في الاصل وانه كافر وان ثورة 17 قهاير ثورة مجيدة ومباركة ومسيرة من عند الله ، وقالت ان القذافي سرق مالنا وتركنا في جهل ،
وختمت كلامها وهي تنظر للدكتور مصطفى النايلي ، قالت له اتحداك يا دكتور ان تثبت ان كلامي غلط ....
سألها الدكتور : انتِ مسلمة ؟؟.
اجابت بكل ثقة الحمدلله ..
فقال : هل تحفضين كتاب الله ( القرآن الكريم ) ؟؟.
قالت : (( لا )) ..
قال لها الدكتور ان معمر القذافي حافظ كتاب الله ...
طبعاً قالت لا كيف !! وطبعاً كانت تنفي وغير معقول وكان الدكتور مصطفى يخرج من حقيبته فلاش ممري فيه مشهد تم تصويره للقذافي مع المخرج مصطفى العقاد
مخرج فيلم الرسالة اثناء تنفيذ الفيلم ، حيث كان يتناقشاء على الفيلم وكان القذافي يعدل في بعض المشاهد وكان يستدل ببعض الايات التي كان يذكرها من كاملة
ومن سط القرآن الكريم ويعرفها من اي سورة ومتى نزلت واين نزلت ( مكة او المدينة ) ..
في تلك اللحظات تدخل الصحفي البريطاني وقال لها ان اخر احصائية لمن اسلم من مشاهدة فيلم الرسالة وصلت الي 11مليون مسلم ..
ثم قال لها الدكتور مصطفى هل يوجد دليل يثبت ان القذافي ليس ليبي وانه يهودي ؟؟؟
طبعاً الاجابة كانت قالوا وقالوا في الاعلام وذكرت بعض الكلام للتافة اللواء سليمان محمود العبيدي وغيره من كلام الكلاب الضالة الذين يعتلون المناصب الان ...
فقال لها الدكتور ان القذافي طول عمره اثبت انه ابن بادية والبادية تعني انه ليبي ، يعني مثل والدي ووالدك ووالد اي ليبي تربه في البادية ، وعلى طول 42 سنة
لماذا لم يدخل اي يهودي الي ليبيا ؟؟ ، ولو انه كافر كما تقولي فلماذا يكون اول من أسس جمعية الدعوة الاسلامية لنشر الاسلام في سنة 1972 ؟؟ ،
و اول رئيس عربي مسلم قاطع الدول التي اسأت للرسول الكريم مثل الدنمارك وسويسرا ؟؟؟ ..
ثم قال لها اما عن ثورة فبراير التي قلت عنها مجيدة ومباركة فااعلمي ان الذين باركوا لكي ثورتك وساعدوك هم الصهيوني بيرنالد ليفي
اول محامي دافع عن الرسام الدنماركي الذي اساء للرسول الكريم ، وكذلك ساركوزي من بارك الثورة
وهو اول رئيس في العالم منع الحجاب وفرض غرامة مالية على المرآه المنقبة وعرض على المرآه المسلمة بصفة عامة ،
ورد عليه القذافي الذي قلتي عنه كافر قبل قليل بان كلف المكتب الشعبي في فرنسا بان يدفع آي غرامة تفرض على آي مرآه مسلمة ..
كما قام القذافي ببناء 521 مسجد حول العالم باسم الشعب الليبي ، وباسم الشعب الليبي اقام اول مسابقة دولية في العالم لحفظ القرآن الكريم
، وطبع باسم الشعب الليبي 10 مليون نسخة من المصحف الشريف برواية قالون ، والقذافي اول رئيس عربي يئم بعدد 300 الف مصلي في صلاة الجمعة
وجعل دول افريقية بأكملها تعتنق الاسلام ، واسلم علو يديه عدد 3,221,000 رجل وأمرآه اعتنقوا الاسلام ...
فوقف الدكتور اللبناني ( المسيحي ) وعينونه تدمع وقال اسمحوا لي وكان يريد الخروج ..
وفي هذه الاثناء قال الصحفي البريطاني للاعلامية الفبرايرية ان اجابة الدكتور مصطفى شافية وصمتك يعني جهلك .
فرجع الدكتور اللبناني الذي كان قد وصل الي باب الخروج من القاعة وقال بصوت عالي : ( فيخجل الليبيون من الاسلام فما فعلوه لا يمت بأخلاق الديانات السماوية كلها )
وقال لها فتخجلي من نفسك ايتها العمياء ، انتِ لستي الا اعلامية مريضة نفسياً ..!!
ثم قال لها الدكتور مصطفى تعقيب بسيط وهو ( لو يريد الله الناس سواسية في الدنيا ما كان ليفرض علينا الزكاة ، ومن يتكلم عن المال فليتذكر الاخرة قبل الدنيا )
فتكلمت الاعلامية الفبرايرية بكل ثقة امام الحضور وقالت ، ان كل المؤيدين للقذافي مرضى نفسيين وطبعاً هي العاقلة ،
وقالت ان القذافي لم يكن ليبي في الاصل وانه كافر وان ثورة 17 قهاير ثورة مجيدة ومباركة ومسيرة من عند الله ، وقالت ان القذافي سرق مالنا وتركنا في جهل ،
وختمت كلامها وهي تنظر للدكتور مصطفى النايلي ، قالت له اتحداك يا دكتور ان تثبت ان كلامي غلط ....
سألها الدكتور : انتِ مسلمة ؟؟.
اجابت بكل ثقة الحمدلله ..
فقال : هل تحفضين كتاب الله ( القرآن الكريم ) ؟؟.
قالت : (( لا )) ..
قال لها الدكتور ان معمر القذافي حافظ كتاب الله ...
طبعاً قالت لا كيف !! وطبعاً كانت تنفي وغير معقول وكان الدكتور مصطفى يخرج من حقيبته فلاش ممري فيه مشهد تم تصويره للقذافي مع المخرج مصطفى العقاد
مخرج فيلم الرسالة اثناء تنفيذ الفيلم ، حيث كان يتناقشاء على الفيلم وكان القذافي يعدل في بعض المشاهد وكان يستدل ببعض الايات التي كان يذكرها من كاملة
ومن سط القرآن الكريم ويعرفها من اي سورة ومتى نزلت واين نزلت ( مكة او المدينة ) ..
في تلك اللحظات تدخل الصحفي البريطاني وقال لها ان اخر احصائية لمن اسلم من مشاهدة فيلم الرسالة وصلت الي 11مليون مسلم ..
ثم قال لها الدكتور مصطفى هل يوجد دليل يثبت ان القذافي ليس ليبي وانه يهودي ؟؟؟
طبعاً الاجابة كانت قالوا وقالوا في الاعلام وذكرت بعض الكلام للتافة اللواء سليمان محمود العبيدي وغيره من كلام الكلاب الضالة الذين يعتلون المناصب الان ...
فقال لها الدكتور ان القذافي طول عمره اثبت انه ابن بادية والبادية تعني انه ليبي ، يعني مثل والدي ووالدك ووالد اي ليبي تربه في البادية ، وعلى طول 42 سنة
لماذا لم يدخل اي يهودي الي ليبيا ؟؟ ، ولو انه كافر كما تقولي فلماذا يكون اول من أسس جمعية الدعوة الاسلامية لنشر الاسلام في سنة 1972 ؟؟ ،
و اول رئيس عربي مسلم قاطع الدول التي اسأت للرسول الكريم مثل الدنمارك وسويسرا ؟؟؟ ..
ثم قال لها اما عن ثورة فبراير التي قلت عنها مجيدة ومباركة فااعلمي ان الذين باركوا لكي ثورتك وساعدوك هم الصهيوني بيرنالد ليفي
اول محامي دافع عن الرسام الدنماركي الذي اساء للرسول الكريم ، وكذلك ساركوزي من بارك الثورة
وهو اول رئيس في العالم منع الحجاب وفرض غرامة مالية على المرآه المنقبة وعرض على المرآه المسلمة بصفة عامة ،
ورد عليه القذافي الذي قلتي عنه كافر قبل قليل بان كلف المكتب الشعبي في فرنسا بان يدفع آي غرامة تفرض على آي مرآه مسلمة ..
كما قام القذافي ببناء 521 مسجد حول العالم باسم الشعب الليبي ، وباسم الشعب الليبي اقام اول مسابقة دولية في العالم لحفظ القرآن الكريم
، وطبع باسم الشعب الليبي 10 مليون نسخة من المصحف الشريف برواية قالون ، والقذافي اول رئيس عربي يئم بعدد 300 الف مصلي في صلاة الجمعة
وجعل دول افريقية بأكملها تعتنق الاسلام ، واسلم علو يديه عدد 3,221,000 رجل وأمرآه اعتنقوا الاسلام ...
فوقف الدكتور اللبناني ( المسيحي ) وعينونه تدمع وقال اسمحوا لي وكان يريد الخروج ..
وفي هذه الاثناء قال الصحفي البريطاني للاعلامية الفبرايرية ان اجابة الدكتور مصطفى شافية وصمتك يعني جهلك .
فرجع الدكتور اللبناني الذي كان قد وصل الي باب الخروج من القاعة وقال بصوت عالي : ( فيخجل الليبيون من الاسلام فما فعلوه لا يمت بأخلاق الديانات السماوية كلها )
وقال لها فتخجلي من نفسك ايتها العمياء ، انتِ لستي الا اعلامية مريضة نفسياً ..!!
ثم قال لها الدكتور مصطفى تعقيب بسيط وهو ( لو يريد الله الناس سواسية في الدنيا ما كان ليفرض علينا الزكاة ، ومن يتكلم عن المال فليتذكر الاخرة قبل الدنيا )