فلبنان أكملت شروط تلك الديمقراطية بأحزاب عتيدة ، برلمان لرؤوس المال ،
حكومة العائلات العريقة ، محاصصة طائفية ، أنتخابات صناديق تحت رقابة العم
سام ، نظام رأسمالي أحتكاري ، أرتهان لوصايا البنك الدولي .. والنتيجة
الناس تموت من الفقر والجوع ، وتبكي من القهر والتهميش ، وتصرخ من الوجع
والألم ، وتتحسر من التبعية والإرتهان للخارج ..
فالخديعة قالوا ( العراق وليبيا وسوريا دكتاتورية .. تونس ومصر واليمن ليس بهم أنتخابات نزيهة ) .. بينما الواقع أن العراق بعد ديمقراطية بوش عادت للعصور الوسطى ( فقر وجوع ومحاصصة وديون وقهر ووصاية ) .. ولبنان بعد ديمقراطية الطائف أصبحت غارقة في ( الديون والقمامة والثلوث والمحاصصة والفقر والفساد والبطالة ووصاية البنك الدولي ) .. وتونس بعد ديمقراطية البوعزيزي أصبحت تئن ( ديون متراكمة وفساد مستشري وأحزاب مدعومة من الخارج ولوبيات تسيطر على مفاصل الدولة وهيمنة البنك الدولي وخصخصة القطاع العام ) ..
وحتى لا ننخدع خلف محللي الدفع المسبق من الليبراليين الذين تربوا في غرف المخابرات الغربية .. وقبل أن نفرط في تجربتنا الجماهيرية التي تنسف النيابة والوصاية والإحتكار والإستغلال والطبقية والحزبية .. وقبل أن ننجر خلف قوالب الغرب الإستعماري ، وخرائط الأمم المتحدة ، ونخب الليبراليين المأجورين .. ونكون لبنان أخر ( يصفق الغرب لديمقراطيته ، ويبكي الناس من سطوته ) ..
لا تكونوا عراق بوش ولبنان الطائف وتونس البوعزيزي .. فهي خديعة تسوقها بارونات المال الدولي للهيمنة على المجتمعات ونهب ثرواتها .. وتمسكوا بفكر الشورى ، وأقتصاد الشراكة ، ومجتمع السواسية ... الفارس الليبي

فالخديعة قالوا ( العراق وليبيا وسوريا دكتاتورية .. تونس ومصر واليمن ليس بهم أنتخابات نزيهة ) .. بينما الواقع أن العراق بعد ديمقراطية بوش عادت للعصور الوسطى ( فقر وجوع ومحاصصة وديون وقهر ووصاية ) .. ولبنان بعد ديمقراطية الطائف أصبحت غارقة في ( الديون والقمامة والثلوث والمحاصصة والفقر والفساد والبطالة ووصاية البنك الدولي ) .. وتونس بعد ديمقراطية البوعزيزي أصبحت تئن ( ديون متراكمة وفساد مستشري وأحزاب مدعومة من الخارج ولوبيات تسيطر على مفاصل الدولة وهيمنة البنك الدولي وخصخصة القطاع العام ) ..
وحتى لا ننخدع خلف محللي الدفع المسبق من الليبراليين الذين تربوا في غرف المخابرات الغربية .. وقبل أن نفرط في تجربتنا الجماهيرية التي تنسف النيابة والوصاية والإحتكار والإستغلال والطبقية والحزبية .. وقبل أن ننجر خلف قوالب الغرب الإستعماري ، وخرائط الأمم المتحدة ، ونخب الليبراليين المأجورين .. ونكون لبنان أخر ( يصفق الغرب لديمقراطيته ، ويبكي الناس من سطوته ) ..
لا تكونوا عراق بوش ولبنان الطائف وتونس البوعزيزي .. فهي خديعة تسوقها بارونات المال الدولي للهيمنة على المجتمعات ونهب ثرواتها .. وتمسكوا بفكر الشورى ، وأقتصاد الشراكة ، ومجتمع السواسية ... الفارس الليبي
