لا هو عيدٌ.. وليس بسعيدٍ ولا لبسٌ فيه لجديدٍ!
كيف
لشعب مقهور مشتت محصور بين كماشات المعاناة اليومية، والخوف من الحاضر
والآتي، أن يحتفل بالعيد؟ برغم هذا الكم من التهاني والتبريكات التي تمتلئ
بها صفحات التواصل الاجتماعي، وتلك الأعداد الهائلة من الكباش التي تشترى
بأسعار تفوق الخيال وما يضاف إليها من إبل وأبقارأكمل القراءة هنا