دعاوى المصالحة التي نسمعها اليوم لا تُرى إلا مجاملة في أحسن الأحوال؛ و خداع في أسوأها.فالداعون للمصالحة ليس بين أيديهم من خصومهم شيء، إلّا توسّماً من مناقب قديمة يمدحونها فيهم.كل الذين يرفضون المصالحة في الوقت الحالي صادقون في رفضهم ، فليس من أرضية إجتماعية يمكن أن تتحقق بها مصالحة. . أكمل القراءة