يجب الا نظل طويلا نقفل الأبواب في وجه "كورونا" و ليس من مصلحتنا ذلك..
على الأكثر ؛ يجب أن نفتح له بيوتنا و نستقبله بعد عيد الفطر، فنحوله إلى لقاح و نوفّر على أنفسنا الكثير..
كل حالات "كورونا" من الليبيين في الخارج اجمعوا على سهولة مقاومته و
التعافي منه و قد شفيوا منه و صاروا محصنين ضده كما يفترض، و كذّبوا بهذا
حالة الهلع و الخوف المصطنعة منه.
أكد طبيب ليبي يقف بين المحاربين للفيروس، في بريطانيا ، أن كل الموتى من كبار السن و صغارهم على السواء قضوا بسبب مشاكل صحية عندهم أضعفت مناعتهم الطبيعية و ليس بسبب شراسة الفيروس؛ كما ان معظم اعراض المصابين كانت هيّنة أو أنهم أصيبوا و لم تظهر عليهم الأعراض ، لذلك يجب أن نستقبل "كورونا" في أقرب وقت..
في ذروة الصيف الذي صار يدنو نحونا ؛ سيكون "كورونا " في أشد حاجته للموت ، و تكون أجساد معظمنا في غاية الصحة ، و من باب المنفعة أن نعينه على الموت ، لأننا إذا أجلنا ذلك فقد نجبر عليه في وقت يُناسبه و لا يُناسبنا؛ فبحلول الشهر التاسع لن يكون كورونا وحيدا في الساحة. ستظهر كل فيروسات الأنفلونزا الأخرى و قد تتنافس على اجسادنا و تعينه على التمكن منّا و عندها سنكتشف اننا " في الصيف ضيعنا اللبن"..
يكفينا من " كورونا" في الوقت الحاضر أنه أحدث هذا الهلع بين صفوف "المتكبرين" و فضحهم و كشف اخلاقهم؛ لكن ما يؤسف إنهم سيتعظون منه على الأرجح ، و نظل نحن اسرى عظات الدراويش نتقي الأمراض بالتمائم؛ و نداويها بــ "التسبيب " و كلاهما ليس من الطب و لا حتى من الدين ..
التضامن اللا محدود مع المصابين به في ليبيا و الدعاء لهم بالشفاء العاجل، و لمحيطهم بالسلامة و النجاة و عسى شفاؤهم أن يُعينهم و يُلهمنا ..
أكد طبيب ليبي يقف بين المحاربين للفيروس، في بريطانيا ، أن كل الموتى من كبار السن و صغارهم على السواء قضوا بسبب مشاكل صحية عندهم أضعفت مناعتهم الطبيعية و ليس بسبب شراسة الفيروس؛ كما ان معظم اعراض المصابين كانت هيّنة أو أنهم أصيبوا و لم تظهر عليهم الأعراض ، لذلك يجب أن نستقبل "كورونا" في أقرب وقت..
في ذروة الصيف الذي صار يدنو نحونا ؛ سيكون "كورونا " في أشد حاجته للموت ، و تكون أجساد معظمنا في غاية الصحة ، و من باب المنفعة أن نعينه على الموت ، لأننا إذا أجلنا ذلك فقد نجبر عليه في وقت يُناسبه و لا يُناسبنا؛ فبحلول الشهر التاسع لن يكون كورونا وحيدا في الساحة. ستظهر كل فيروسات الأنفلونزا الأخرى و قد تتنافس على اجسادنا و تعينه على التمكن منّا و عندها سنكتشف اننا " في الصيف ضيعنا اللبن"..
يكفينا من " كورونا" في الوقت الحاضر أنه أحدث هذا الهلع بين صفوف "المتكبرين" و فضحهم و كشف اخلاقهم؛ لكن ما يؤسف إنهم سيتعظون منه على الأرجح ، و نظل نحن اسرى عظات الدراويش نتقي الأمراض بالتمائم؛ و نداويها بــ "التسبيب " و كلاهما ليس من الطب و لا حتى من الدين ..
التضامن اللا محدود مع المصابين به في ليبيا و الدعاء لهم بالشفاء العاجل، و لمحيطهم بالسلامة و النجاة و عسى شفاؤهم أن يُعينهم و يُلهمنا ..