* مسؤول بالخارجية الأمريكية : إن التوقعات متواضعة لقمة برلين بشأن ليبيا ( لاترفعوا سقف الأحلام ، فموتكم لايحتاج حتى القلق )
* بيزنس ستاندرد: تحول النزاع الداخلي إلى ما هو في الأساس حرب بالوكالة تتصارع فيها القوى الدولية لتأمين مصالحهم الخاصة ( الحقيقة التي لايريد المغفلين الإعتراف بها )
* دير شبيغل : يفكر الألمان في ترك الخصمين الليبيين في الانتظار في غرفهم بالفندق وإحضارهم فقط بمجرد موافقة المشاركين الآخرين على وثيقة القمة ( بطريقة ليون لبعيرة في الصخيرات ، بيادق رخيصة في دور شاهد ماشافش حاجة )
* في الواقع ، لم يجرؤ الاتحاد الأوروبي حتى الآن على تفتيش شامل لأي سفينة يشتبه في أنها تحمل أسلحة. حتى أنها علقت "صوفيا" ، عمليتها المتوسطية ( لعل العقول الخاوية تفهم اللعبة )
سلامة : إن التوزيع العادل لعائدات النفط يجب أن يكون جزءًا من أي تسوية سلمية في ليبيا ( توزيع ممن وعلى من ؟ ترسيخ فكرة الأقاليم ، وكأن من في رقدالين أو القطرون يعيش ظروف أفضل من أخر في جردس العبيد أو درنة )
* مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيف بوريل : إذا كان هناك وقف لإطلاق النار في ليبيا ، فيجب أن يكون الاتحاد الأوروبي مستعدًا للمساعدة في تنفيذه ومراقبته - ربما مع الجنود ( بنسخة العراق ، قوات وقواعد في ثوب أممي وحفظ سلام )
* وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو : نحتاج إلى قوات حفظ السلام الأوروبية في مهمة تغطي المياه والأرض والجو من أجل مراقبة الامتثال للاتفاقية. ( ها قد عدنا يامختار )
* ويضيف : لا يمكن لحفتر أن يسيطر على مدينة يبلغ عدد سكانها 3 ملايين نسمة مع 1000 رجل فقط. إنه يعرف هذا بنفسه. وهذا ما أخبرني به جميع الجهات الدولية الفاعلة بمن فيهم أولئك الذين يدعمونه ( حتى الدول الداعمة تقول الحقيقة في الغرف المغلقة )
* السراج لصحيفة دي فيلت : نريد قوات حماية دولية تعمل تحت رعاية الأمم المتحدة. وعلى الخبراء تقديم المشورة بشأن المشاركة ، مثل الاتحاد الأوروبي أو الاتحاد الأفريقي أو الجامعة العربية ( عمالة في العلن )
خالد المشري : لم تهتم الولايات المتحدة بالملف الليبي ، وهي مشكلة كبيرة ( أرتهان وخيانة برداء الإسلام )
* أحد المرتزقة السوريين قال للصحيفة : إنهم لا يكسبون ما يكفي من المال في الداخل ، لذلك من المغري حقاً الذهاب إلى ليبيا ( وكالة بدون بواب )
* بلومبيرغ : خليفة حفتر كان يتوقع السجادة الحمراء للكرملين. بدلاً من ذلك ، كان محبوسًا في مبنى استقبال تابع لوزارة الخارجية الروسية على أمل لقاء مع فلاديمير بوتين. في النهاية ، فقد القائد العسكري الليبي الصبر وخرج. بعد ساعات ، غادر موسكو في طائرته التجارية داسو فالكون متجهة إلى العاصمة الأردنية عمان ( المغفلين أعتبروه نصرا ، والعالم يعرف أنه تفاهة )
* واشنطن بوست : غادر حفتر موسكو دون توقيع. ليعود الاهتمام الآن إلى المؤتمر الذي يقوده الغرب في برلين ، إن الدول الغربية لديها فرصة أخرى لتعزيز قيادتها لعملية التفاوض الليبية ( الغرب أعطى ضوء أخضر للحرب وأمر للتوقف المؤقت وحرم روسيا من دور راعي السلام )
* وول ستريت جورنال : أندلعت الحرب في الدولة الغنية بالنفط في شمال إفريقيا خلال الربيع العربي في أوائل عام 2011. أطاحت الجماعات المتمردة المدعومة من الولايات المتحدة ومنظمة حلف شمال الأطلسي وغيرها من الحلفاء الأجانب بمعمر القذافي ، ثم انقلبت على بعضها البعض ( حقيقة اللعبة ، تدمير الدولة بعملاء مأجورين ، ثم أدارة الأزمة )
.* معهد واشنطن : يهدف المؤتمر لإقرار نص تم التفاوض عليه يتناول مجموعة من القضايا: إنشاء مجلس عسكري من كل جانب ليبي للتفاوض على القضايا الأمنية ، وتشكيل هيئة سياسية جديدة تمثل جميع الأطراف ، و إنشاء فريق اقتصادي للتعامل مع القضايا المثيرة للجدل مثل توزيع الموارد النفطية وتوحيد المؤسسات الاقتصادية ( تفصيل الحلول بما يتناسب المصلحة الغربية )
الفارس الليبي